ارتفع سقف المطالب لدى المجموعات المسلحة في اقليم دارفور ليصل إلى المطالبة بتقرير المصير، لكن بعض السياسيين الدارفوريين يرون أن هذا المطلب ليس محل إجماع في الإقليم.
الفشل في حل قضايا مابعد الاستفتاء وعودة التوتر إلى إقليم دارفور، إضافة إلى تداعيات تطبيق الشريعة في الشمال، كلها ملفات مشتعلة قد تفتح الباب أمام سيناريو العنف في السودان.
ناشد الطلاب السودانيون الدارسين في أوغندا قبل أقل من أربعة أيام على موعد الاستفتاء حكومة جنوب السودان لمساعدتهم في العودة إلى السودان للإدلاء بأصواتهم.
اكد نائب الامين العام ورئيس قطاع الشمال بالحركة الشعبية لتحرير السودان ياسر عرمان ان الحركة باقية في الشمال ومسجلة لدى مسجل الاحزاب، وان انفصال الجنوب لن يكون نهاية المطاف بل سيتواصل النضال من اجل اعادة توحيد