يوبو عملت مع عدد من الصحف في جنوب السودان كجريدة جوبا بوست وجريدة ذا سيتيزن. يوبو شخصية متواضعة إلى أقصى الحدود، في تعاملاتها اليومية تكاد تختفي وراء ستار من الأدب والحياء. صوتها هادئ رقيق - لكن الصوت ذاته يغدو قويا مؤثرا عندما يمر عبر قلمها ويتحول إلى مقالات تناضل من أجل حقوق المرأة في جنوب السودان. انضمت يوبو إلى مشروع النيلان في نوفمبر 2009.